موقف حزب (إسرائيل بيتنا) من الائتلافات الحزبية للحکومات المتعاقبة في إسرائيل الفترة من (2013- 2019م )
Autor: | محمد برهام محمود المشاعلي |
---|---|
Jazyk: | Arabic<br />English |
Rok vydání: | 2022 |
Předmět: | |
Zdroj: | Maǧallaẗ Al-Buḥūṯ Al-Mālīyyaẗ wa Al-Tiğāriyyaẗ, Vol 23, Iss 3, Pp 373-394 (2022) |
Druh dokumentu: | article |
ISSN: | 2090-5327 2682-3543 |
DOI: | 10.21608/jsst.2022.139425.1415 |
Popis: | (ملخص البحث) هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الدور الذي لعبه حزب "إسرائيل بيتنا" اليهودي في الحياة السياسية الإسرائيلية منذ عام 2013إلى عام2019 م، والذي تأسس کحرکة وطنية تهدف إلى اتباع مسار الزعيم الصهيوني "فلاديمير جابوتنسکي" (1940-1880) ومن أهداف الحزب الترکيز على الهجرة والمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وهو حزب صهيوني، يميني، عنصري، يمثل أساسا "اليهود الروس"، أي المهاجرين من الاتحاد السوفيتي سابقا، ويقع في الخريطة الحزبية إلى يمين الليکود، والذي أسسه عام 1999 "افيجدور ليبرمان"، الذي هاجر إلى إسرائيل سنة 1978، وکان قبل إقدامه على تأسيسه عضوا بارزا في الليکود وشغل منصبا رفيعا فيه. وخلص البحث إلى مجموعة من النتائج أبرزها: - أن حزب "إسرائيل بيتنا" مرتبط کلياً بمصير زعيمه "ليبرمان"، الذي بدأت محاکمته بعد الانتخابات بشهر في عام 2013، والقرار الأهم من ناحية مستقبل "ليبرمان السياسي" يتعلّق ليس فقط بقرار الإدانة وطبيعة الحکم، بل ما إذا قررت المحکمة أن طبيعة التهمة والإدانة تستوجب وصم ليبرمان "بالعار"، وهو ما يمنعه من خوض السياسة فترة تحددها المحکمة، وفق القانون الإسرائيلي. - في انتخابات سنة2013 ، عقد "نتنياهو" حلفاً مع حزب إسرائيل بيتنا الذي يترأسه "أفيجدور ليبرمان"، وتمت مفاوضات الحلف بسرية تامة، وجرى إعلانه فجأة، وکان هدف نتنياهو من التحالف بناء حزب کبير في الخريطة السياسية الإسرائيلية يحصل على أکثر من 40مقعداً، ويعيد إلى الأذهان الأحزاب التاريخية الکبيرة، وذلک لضمان تأليفه حکومة مستقرة لا يکون فيها تابعاً للأحزاب الصغيرة والمتوسطة. - طالب حزب "إسرائيل بيتنا" بدولة يهودية تحافظ علة الشکل والجوهر اليهودي، والحفاظ على طابعه، وجوهره وتاريخه في بيت آبائه. |
Databáze: | Directory of Open Access Journals |
Externí odkaz: |